زياد سامي عيتاني* منذ منتصف القرن الماضي، كان ذوي الدخل المحدود والفئات الإجتماعية المتواضعة من الناس، الذين لم يكن بمقدورهم إرتياد المسابح الخاصة والفخمة، … More شاطئ “الرملة البيضاء”.. الـ “سان بلاش” المهدد بالزوال! »
زياد سامي عيتاني* 26 شباط/ فبراير 2020 في الذكرى ال ٨١ لميلاد “شوشو حسن علاء الدين (٢٦ شباط ١٩٣٩)، الذي قدم واحدة من أعقد … More “آخ يا بلدنا”: قالها شوشو.. ورحل! »
عبد اللطيف فاخوري* قيل إن في الشعر سراً روحانياً هو الذي يجعل الشعر شعراً . سألوا إعرابياً عن هذا السر في الشعر فقال : … More شيطان الشِّعر يتسلل الى قاعات المحاكم! »
د. سهيل منيمنة* مسبع الكارات تعبير بيروتي قديم كان يضرب كناية عن كثرة الكارات التي كان البعض يقوم بها في حين أن نتائجها المالية … More الأصول الإجتماعية للمفردات والتعابير العامية البيروتية (15).. مسبّع الكارات »
بين بيروت وكورنيشها البحري علاقة سحرية، عمرها من عمر صخور بحرها الأبدية وشمسها الذهبية وبيوتها القرميدية وأشجارها الأزلية… علاقة لا يجيدها إلا من تنشق … More بين بيروت وكورنيشها البحري.. حكايات سحرية وقصص دهرية »
زياد سامي عيتاني* ذهبية اللون، دائرية الشكل، مرصعة بحبات السمسم الماسي، عابقة برائحة العز والعنفوان، مصنوعة بأياد لم تتلوث بالفساد ولا التلوث، ترمز إلى … More “كعكة العصرونية”.. تفوح منها رائحة أيام البَركة »
كان قضاة الشرع بوجه عام يشكلون المحاكم العادية حتى أوائل الخلافة العثمانية استثني منها بعض قضايا العائلة التي كانت تمارسها المحاكم الكنسية، وقضايا الأجانب … More من تاريخ القضاء الشرعي في بيروت (6) .. إصدار مجلة الأحكام سهّل عمل الحكام »
ذكر الدكتور أسد رستم انه عندما باشر بجمع الأصول العربية لتاريخ سورية ، سأل قاضي القضاة في بيروت الشيخ محمد الكستي عن سجلات محكمة … More من تاريخ القضاء الشرعي في بيروت (5).. مجالس شرعية في مقر المحكمة وفي خارجها »
كتب شكري العسلي في كتابه القضاة والنواب عن القضاء في الدولة العثمانية ومما جاء فيه ان السلطان عثمان مؤسس الدولة استخدم قضاة للشرع والحكم … More من تاريخ القضاء الشرعي في بيروت (4).. قاضي عسكر الأناضول يعيّن نائب الشرع الشريف في بيروت »
«شامل ومرعي»، أحد الموضوعات التي يختزنها ما يمكن تسميته، اليوم، «شبه المسكوت» عنه من تاريخ لبنان الثَّقافي؛ وضمن هذه الموضوعات أمور وقضايا غنيَّة عديدة، … More “شامل ومرعي”… قصَّة نجاحٍ وحكاية عن «مسكوت عنه» من التَّاريخ الثَّقافي في لبنان »
