الكاتب: Suheil Mneimneh

–  ضرب الحبيب زبيب وحجارته رمان. –  قال لها “حبيني وخدي لك جحش”، قالت له “المحبة ما بتكون دحش”. –  من تمك أحلى يا … More الأمثال البيروتية في الحب والغرام! »

نتابع الحلقة الثانية من مراجعة كتاب “السفر في فلسطين وسوريا” لمؤلفه “جورج روبنسن” ونتعرف من خلاله الى بيروت كما شاهدها وعايشها في عام 1830. … More جورج روبنسن في بيروت (2/2) »

اثناء زيارته للجزر الايونية اليونانية (1) رأى “جورج روبنسن” ان فضوله وهواه يغرياه للذهاب بعيدا في رحلته وعبور مناطق متفاوتة الجمال, الى أماكن بعيدة … More جورج روبنسن في بيروت (2/1) »

كانت المقاهي في بيروت قديماً يقع أغلبها ضمن ثلاثة مناطق هي: 1. مقاهي البلد مثل مقهى الزجاج (قهوة القجاز) وفاروق والجميزة وفلسطين والمعرض والبسطة … More الأصول الإجتماعية للمفردات والتعابير العامية البيروتية (19).. حِكي بدري! »

“لغن الغسيل”، “الطبلية”، “بابور الكاز”، “النملية” مع تمديد الحجز المنزلي (على غرار كل شيء في لبنان) الذي هو تلطيف لعبارة الحجر الصحي، تنفيذاً وإلتزاماً … More في زمن العزلة “الكورونية”.. سياحة منزلية لاكتشاف الآثار المنسية (2/2) »

في زمن العزلة “الكورونية”، أي الحجز المنزلي، المسمى بالحجر الصحي (الطوعي أو الإلزامي)، خلف الأبواب المغلقة  والنوافذ الموصدة على الفناء  الخارجي، الذي يخيم عليه … More في زمن العزلة “الكورونية”.. سياحة منزلية لاكتشاف الآثار المنسية (2/1) »

عندما أعلن الجنرال غورو استقلال لبنان “الكبير” سنة 1920، نظم شاعر الشعب عمر الزعني أغنية بعنوان “مصيبة كبيرة” قال فيها: من يوم صار لبنان … More الأصول الإجتماعية للمفردات والتعابير العامية البيروتية (18) .. مقمّط بالسرير! »

 I. تمهيد يُعتبرُ العلَّامة الشَّيخ عبد الله العلايلي، الذي ولد في بيروت حوالى سنة 1914، وتُوفي في المدينة عَيْنِها سنة 1996، مِنْ أَفذاذِ عُلماء … More لمحاتٌ من مجالات العطاء الفِكريِّ للعلامة الشيخ عبد الله العلايلي »

2021-10-11 إشتهر في أربعينيات القرن الماضي ، سفاح نشر الرعب بين أهالي بيروت ، هو فكتور عواد ، وكان قد نشأ يتيم الأب ، … More إعدام سفاح الجميزة ( فكتور عواد) »

هو تعبير يقال للذي يستطيع الفرار من موقف ما، أو يقال “شمعلو الخيط” لمن تنطلي عليه الحيلة. كانت الحياكة أيام زمان من الصناعات الحرفية … More الأصول الإجتماعية للمفردات والتعابير العامية البيروتية (17).. شمّع الخيط! »